الارتقاء بجودة تدريس اللغات الحَيَّة للتلاميذ منذ المرحلة الابتدائية إلى الثانوية.

رقمنة المنظومة التعليمية من الطور الابتدائي إلى التعليم العالي، واعتماد مناهج تربوية مبتكرة وملائمة لهذا النمط من التعليم، بما يسمح بشكل خاص بتغطية المناطق الأكثر عزلة.

اعتماد كتب مدرسية رقمية مُضَمَّنَة في بطاقة إلكترونية، مما يُمَكِّنُ من تقليص كُلفة شراء الكتب بالنسبة لأسر التلاميذ.

إعادة هيكلة قطاع التعليم من خلال تغيير نمط الدروس والامتحانات ومنح الطلبة إمكانية اختيار المواد حسب توجهاتهم ورغباتهم، مع الحفاظ على مستوى مشترك من الكفايات الأساسية الواجبِ على الجميع تَعَلُّمَها.

توجيه التلاميذ نحو مهن المستقبل وتمكين تلاميذ المستوى الثانوي من القيام بتداريب استئناسٍ من أجل اكتشاف عالم الشغل بشكل أفضل.

تجديد أساليب وكيفيات تعليم اللغة الأمازيغية لتسهيل تعلمها واستخدامها، لا سيما على مستوى الكتابة.

تدريس الفلسفة باعتماد أساليب تعليمية قائمة على النقاش والتفكير النقدي حول مواضيع معاصرة ذات طابع وطني وعالمي.

إحداث مسلك للرياضة ومسلك للفنون بما يسمح بالحصول على نقاط إضافية في مستوى البكالوريا، وذلك من أجل تشجيع التلاميذ الهاوين لهاذين المجالين على مواصلة دراستهم والاجتهاد أكثر في هذه المواد.

إعادة هيكلة وتعزيز منظومة التوجيه المدرسي في جميع مؤسسات التعليم الثانوي العمومية والخاصة.

إدراج تكوينات في المنظومة التعليمية تهدف إلى تنمية مهارات القرن الحادي والعشرين وتستجيب للحاجيات الجديدة لسوق الشغل.

توجيه البحث العلمي نحو حاجيات الاقتصاد المغربي من خلال تعزيز الشراكات بين الجامعة والقطاع الخاص. التصويت : مع - ضد - محايد

إرساء تعليم جامعي أكثر انتقائية، وقائمٍ على تعدد التخصصات والمهارات، وعلى تشجيع التفكير النقدي ومستجيبٍ لحاجيات سوق الشغل.

تشجيع روح التنظيم والعمل الجماعي في صفوف المتعلمين والنهوض بمشاركة الشباب في الشأن العام والحياة السياسية في المدرسة والثانوية والجامعة من خلال التربية على المواطنة وتشجيع المبادرات الطلابية.

إرساء هيئة تدريس مُؤهَّلة وذات كفاءة من خلال النهوض بطرق انتقاء المرشحين لمهنة التدريس وتحسين جودة تكوينهم وجعله ملائما للانتظارات الجديدة للمنظومة التربوية.